كيفية تركيب طبق الدش بطريقة سهله

مواضيع مفضلة

الرسائل الفورية

الأحد، 14 أكتوبر 2018

كيفية تركيب طبق الدش بطريقة سهله







ا- نركب الطوق على الصحن و يتم جمعهما عن طريق براغي تكون حاضرة طول الوقت مع الصحن .
ب- نقوم بقياس دولة قطر الصحن لايجاد نقطة الترتيب .
ج- نقوم بوضع القاعدة الحاملة للصحن (ذلك فيما يتعلق للصحن الدائري) على الصحن بحيث تكون نقطة ترتيب الصحن على ترتيب منتصف مسطرة القاعدة
د- نقوم بتوجيه القاعدة بحيث نتخذ راس القاعدة نحو احد الاصابع الحاملة
هـ - نعلم اسقاط البراغي من القاعدة على الصحن .
و – نقوم بثقب الصحن وفق موقع البراغي التي قمنا بتعليمها ونركب القاعدة ونشد البراغي .
ز- نحضر الجزء الارضي من القاعدة (الرجل) ونضعها في المقر الموائم على الارض ونثبتها في أعقاب ان نثقب لها في الارض من خلال براغي (فيلبس)
ح- نقوم بتركيب الصحن على الرجل .
ط- نقوم بتركيب الاصابع على الصحن على أن يكون الاصبع الاول نحو البرغي الاعلى من القاعدة
ي- يكون شكل الاصابع في أعقاب التركيب على شكل اشارة المرسيدس
ك- نركب حاملة الاقط على الاصابع .

إخضاع المجرى يدوياً

لضبط اتجاه الصحن الثابت أو المتحرك يلزم تجميع الصحن كما أسلفنا بوضع اللاقط عليه في الموضع الخاص له ووفقا لذلك يلزم استحضار جهاز تلفاز الى السطح وجهاز الرسيفر وشبك الرسيفر باللاقط لاستحضار الاشارة من القمر.

لضبط الصحن الثابت يلزم استعداد القمر المرغوب استحضاره على جهاز الرسيفر المعير مسبقاً اذا وجد وإن لم يكن الرسيفر قد إخضاع سابقاً يلزم الد*** الى القوائما الداخلية للرسيفر واستحضار اسم القمر والد*** الى لائحة الترددات الموالية لذلك القمر واختيار تذبذب معلوم بأنه يعمل بصورة جيدة أولا ثم نقوم بتوجيه الصحن صوب الجنوب بزاوية ميل رأسية تقدر بنحو 55 درجة وعلى ذلك تحريك الصحن الشرقي الى الغرب ببطء حاد حتى تبدو على شاشة التلفزيون أن معدل الاشارة زاد نسبة عالية مرفقاً به معدل الجودة ثم يتم شد الصحن نحو تلك النقطة ويحدث بحث ذلك التذبذب للتأكد أن ذلك التذبذب قد التقط اشارة القمر المرغوب ضبطه وإلا من الممكن أن يكون قد استقبل نفس التذبذب من قمر آخر مثلا التذبذب 11747 من الممكن أن يلتقط على عديدة أقمار ولكن يتضمن على كل قمر على محطات غير مشابهة عن القمر الآخر.
وفي وضعية أن المحطات لم تكن لنفس القمر المرغوب ضبطه يتم انقاص زاوية الميل من خلال البرغي الخلفي للقاعدة ويحدث البحث على شكل دوائر كنتوريه التابع للشرق الى الغرب إلى أن ينتهي إيجاد القمر المرغوب تثبيته وشد الصحن باتجاهه وعلى ذلك نقوم باستحضار تذبذب معلوم بضعفه على ذات القمر للتأكد أن الصحن مضبوط على القمر باهتمام أما فيما يتعلق للصحن المتحرك فيجب أن يكون لدينا رسيفر خاص بنا نقوم بفتح خانة باسم قمر وهمي ونقوم بتسجيل تذبذب قوي يعمل مفتوحاً في بث مباشر وتردد هزيل من كل قمر.
اسم القمر تذبذب قوي تذبذب هزيل
النيل سات 11747 11623
سيروس 11766
هوت بيرد 11623 12220
استرا 11739 11720
عرب سات 11747 11727
وبعد تعبئة الرسيفر بتلك الترددات نقوم بتوجيه الصحن صوب الجنوب على الإطلاق نحو القبلة إلى حد ماً ونبدأ بالميل بالصحن صوب الغرب ونبدأ بتحليل الترددات المتواجدة على القمر الأوروبي ان حصلنا عليها نواصل صوب الغرب ونفحص ترددات قمر سيروز إن حصلنا عليها بوضوح نواصل الوجهة للغرب فاذا وقع ولم نحصل على أي من الأقمار بوضوح أو لم نجده نقوم بالعودة بالصحن الى الشرق لنحصل على القمر الأوروبي ونقوم بازاحته من القاعدة بنسبة لا تمر 1سم صوب الشرق ونقوم بزيادة ميل الصحن الى الخلف بمعدل 1/2 النسبة الأولى ونعيد تحليل الاقمار نحو الغرب حتى نحصل عليهم جميعا بتسلسل قوسي التابع للغرب الى الشرق

والادوات المستخدمة كما هى معروفة للكل كما يلى :-
1- طبق الأستقبال
2- قطعة الاستقبال المعروفة باسم الLNB
3- الكبلات
4- الوصلات المستخدمة للكبلات
5- الموتور أو المحرك [ للأنظمة المتحركة ]
6- جهاز الأستقبال [الرسيفر ] و[ طبق الإستقبال ]

من المؤكد والمعلوم لدينا أن الطبق هو الأساس للإستقبال من الأقمار الصناعية
حيث أنه البوابة الأولى لوصول الاشارة الينا وعليه يلزم الحصول منه على أضخم
فاز جائز
هناك محددات وقواعد وخصائص مهمة يلزم أن تتوافر فى طبق الإستقبال للوصول الى
أفضل وأقوى اشارة وهى :-

أولا : المادة النوعية المصنوع منها الطبق حيث أنه يبقى الكثير من المواد
الخام المستخدمة فى صناعة أطباق الأستقبال وعلى طريق المثال الأطباق الصانعة
بمادة الألومنيوم وهى الأكثر شيوعا وتعد هى أيضاً الأمثل على الاطلاق
وتتفاوت درجاتها من حيث الشدة فى الأستقبال على نطاق نقاء مادة الألومنيوم من
الشوائب
وهذا لأن الشوائب تكون السبب فى تسريب جزأ من الدلالة المرسلة من القمر
الصناعى فبالتالى تقل نسبة الأرتداد للاشارة من الطبق الى ال LNB أى تقل
نسبة الكسب للطبق عموما .
كما يبقى أطباق أخرى مصنعة من واحد من أشكال الفيبر وهى أدنى كفائه نسبيا

للأطباق الألومنيوم ولكنها تتميز بأنها تحتفظ بشكلها الصحيح أى على حدة
دورانها
وخلوها من أى تموجات بباطن الطبق وذلك يعنى بأن لها بؤرة واحدة لاغير ومركزة
بشكل كبير التى يطلق عليهاHOT POINT
أما النوع الثالث فهى الأطباق الشبكيه وعلاوة على ميزتها المعروفه لدينا
جميعا
بأنها أكثر الأطباق استقرارا خصوصا فى الأماكن المرتفعة المتعرضة لتيارات
الرياح
العنيفة نظرا لنفاذيتها الا أنها تنفرد و تتميز بأنها أكثر الأطباق صالحة
للاستخدام
فى الأنحاء المتشبعة باشارات وتردات أخرى التى تكون السبب فى حدوث التداخل مع
الاشارة المستقبلة من القمر الصناعى ودور الطبق الشبكى فى تلك الوضعية يكمن
فى أن فتحات السلك المصنع منها الطبق ذات شكل ومقاس اعتبارى محدد حيث
أنها تقوم بعملية فلترة للاشاره وهذا لعدم تشابه الطول الموجى لإشارات القمر
الصناعى عن الطول الموجى لإشارات الميكروويف وغيرها المتسببة فى حدوث التداخل
.
وعليه تعمل تلك الفتحات على نفاز اشارة التداخل بنسبة عظيمة وتمنع اشارة
القمر
الصناعى من النفاذ وبالتالى ترتد من الطبق الى ال LNB على نحو مفلتر ونقى
بنسبة عظيمة مضاهاة بالأطباق المصمطة SOLID .
وتتميز كذلك بخفة وزنها حيث انه لاتسبب مجهود تحميلى على الموتور فى أنظمة
الأستقبال المتحركة .
ولكن يعيبها سرعة تلفها نظرا لتآكلها السريع خصوصا فى الأماكن الرطبة
والساحلية نتيجة لتجمع الأملاح بين فتحات السلك المصنع منها الطبق .

ثانياً :- كمية الطبق حيث أن معدل الكسب للإشارة يتناسب طردياً مع مقدار
الطبق بمعنى انه  متى ما ارتفع القطر للطبق يليه مبالغة فى معدل الكسب للإشارة
بشرط أن يكون مطابق للمواصفات الفنية ..

ثالثاُ :- يلزم أن يكون الطبق ليس به أى تموجات حتى لا تكون السبب فى تشتيت الدلالة
أو ما يطلق عليه فكر MULTI FOUCAL أو تعدد البؤر أى أنه فقدنا الهيمنة فى الحصول
على نقطة مركزة وقوية لتجميع وإلتقاط الإشاره المرتدة من الطبق الى ال LNB .
.. . لأن يا إخوانى الدلالة المقبلة من القمر الصناعى سواء ver أو hor

تنزل على نحو متوازى وتمثل أطباق الإستقبال مثل العدسة اللامه وبالتالى ترتد

مجمعة فى نقطة واحدة أى فى مقر تثبيت ال LNB فما بالك إن كان ببطنية

الطبق أى تعرجات أو تموجات ... حتما سوف يكون لها أثر سلبى على قوة الإستقبال .

وتستوقفنا تلك النقطة نحو ملحوظة مهمة بشكل كبير.... بأن يراعى عدم دهان الطبق

بأى دهانات شديدة اللمعان لأن أشعة الشمس تسقط علينا متوازية مثل الدلالة

على الإطلاقً وبالتالى كما ذكرنا أن الأطباق تعمل كالعدسة اللامه

وعليه تتعرض ال LNB لحرارة شديدة ومركزة الأمر الذي يعرضها للتلف

أو كحد أدنى تتعرض لتغيرات داخلية تكون السبب فى انحراف التردات بها وأيضاًً تدهور
عملية التكبير وذلك يفسر لنا

عن واحد من العوامل لتضاؤل أو إختفاء الدلالة أثناء النهارً و إستقرارها في الليلً لاسيما فى

الأنحاء الحارة.

وأيضاًً ينطبق ذلك الخطاب على الغطاء الشفاف للطبق بالكامل فهو يسمح بنفاز

أشعة الشمس ويختزن الحراة بداخله ويكون السبب كذلك نفس الإشكالية .

أما أساسيات إختيار الموضع الملائم لتثبيت أطباق الإستقبال فتتلخص فى الآتى
:-

يلزم إختيار الموضع الذى لاتوجد به أى عقبات ما بين الطبق و القمر الصناعى

مثل المبانى والأشجار وغيرها . ولايشترط بأي حال من الأحوال إختيار الأماكن العالية مادام

الميدان مفتوح كما ذكرنا .. لأن مدار كلارك الذى يطوق كوكب الأرض متوازيا

مع خط الإستواء وهو المدار الدولى والرسمى لجميع الأقمار الصناعية يبعد عن

الأرض

مسافة 36000 كيلو متر .... وبالطبع تتكاثر تلك المسافة وفق موقعك الجغرافى

فيما يتعلق لخط الإستواء . إذن فما الاختلاف بين تثبيت الطبق على إزدياد هابط

وتثبيته على إزدياد عقار حتى إذا كان مؤلف من 50 طابقِ ؟؟؟

ومن أثناء تلك المعلومة نستنتج أيضاً أن الإتجاه الأساسى للطبق جهة خط

الإستواء. أى اذا كنت من الدول التي بالشمال مثل دول وطنا العربى فإن وجهة الطبق

سيكون جهة الجنوب .

كما يلزم إخوانى الإهتمام بقوة بأن يكون تثبيت القاعدة أى حاملة الطبق على نحو

صحيح بمعنى أن تكون متعامدة كلياَ على الأرضية المثبتة عليها دون أى

إنحراف ومن الممكن الإستعانة بميزان مائى للاستحواز على أدق النتائج . وتكمن تلك

الضرورة ولاسيما مع الأطباق المتحركة فى التمكن من الاستحواذ على مدار كامل

لجميع الأقمار الصناعية .... وسوف نتعرض لتلك النقطة بالتفاصيل الفنية لها

نحو البدأ فىالشرح مع الصور لكيفية إعداد وتركيب الأطباق الثابتة والمتحركة

ومن أين نبدا واين ننتهى فى عمليه إخضاع الطبق مع الأقمار الصناعية

إن شاء الله .

وأرحب ايضا بأى سؤال أو تعليق عن طريق ذلك الموضوع الأمر الذي يفسح لنا الميدان
اليكم اقوى الترددات الى الاقمار لكى تتمكن من التقاط الاشاره فى العالم
العربي
مع مراعاه ان بعض الاقمار تفتقر خصائص خاصة لإستقبالها و تحديدا هيسبا و
ثور و استرا 1 و 2.
وتلك الاقمار كلها داخل حواجز الموتور العادي ال 24 بوصه
اليكم اقوى الترددات الى الاقمار لكى تتمكن من التقاط الاشاره
1- هيسباسات 12303 -27500 راسى
2-NileSat 11747-27500 راسى
3-سيروس 11766-27500 افقى
4-يوتلسات 11492-30000 راسى ( w3)
5-هوت بيرد 10719-27500 افقى ( الاوروبى )
6-استرا 1 11739-27500 راسى
7-عربسات 11747-27500 راسى
8-عربسات 2 12661-27500 راسى
9-تركى سات 12739-3333 راسي
الأساليب المتغايرة لتركيب وصيانة نظم الإستقبال من الأقمار الصناعية

أولا فكرة عامة مبسطة عن طبيعة الإرسال والإستقبال للقنوات الفضائية

هناك بعض البيانات التي لا مفر من معرفتها عن ماهيه الرابطة بين أنظمة
الإرسال وأنظمة الإستقبال المتغايرة
حيث تقوم محطات الإرسال الأرضية ببث القنوات التليفزيونية سواء كانت تلك
القنوات رقمية Digital أو تمائلية Analog (والتي تحتوي بيانات الصوت والصورة
وبعض البيانات الأخرى وإرسالها للأقمار الصناعية على شكل ترددات محملة على
موجات حاملة عالية التذبذب ويكون ذلك الإرسال الأثيري بقدرة عالية لتستطيع تلك الموجات من
الوصول لهذه الأقمار بحالة جيدة ليمكن التداول معها بواسطة هذه الأقمار
والأطباق المستخدمة في عملية الإرسال شديدة الشبه بأطباق الإستقبال الا أنها
تصنع من الألومينوم السميك حاد النقاء ، وتكون مطلية بسطح غير عاكس للضوء (
غير لامع ) وهي أطباق عظيمة الكمية بشكل كبير تبلغ أقطارها كثيرا ما إلى زيادة عن خمسة
عشر مترا
وتتوزع الأقمار الصناعية في مدار يعلم بمدار كلارك وهو عبارة عن طوق يحيط
بالكرة الأرضية فوق خط الإستواء على الفور موازيا له ويبعد عنه وعن سطح الأرض
بمسافة 36 ألف كيلو مترا
وعلى هذا يكون لكل قمر ميدان للتغطية وفق موقعه المداري وحسب طبيعة إشعاعه (
تغطية إما كاملة أو مقيدة أي مركزة )
ولذلك فإن من محددات وقواعد إستقبال القنوات التي يبثها قمر محدد أن يكون طبق
الإستقبال في المساحة التي يراها أو التي يغطيها الساتلايت (أي يلزم أن
يشاهد كلا من طبق الإستقبال والقمر الصناعي بعضهما القلة وأن يكون شعاع القمر
استمر لمنطقة الإستقبال )
وذلك يفسر احتمالية إستقبال قنوات محددة بمناطق محددة دون أخرى
عناصر نسق الإستقبال الفضائي

أولا : العناصر الرئيسية -

عرفنا أن الترددات التي تحتوي القنوات تأتي الينا من الأقمار المتغايرة على
شكل شعاع ، ذلك الشعاع يكون عبارة عن حزم من الموجات الكهرومغناطيسية تحمل
الموجات الحاملة عالية التذبذب والتي تحتوي مجموعة من الترددات المتغايرة
(transponders ) يحمل كل منها البيانات التي تخص مجموعة من القنوات (في الإطار
الرقمي ) أو أن يحمل هذه الموجات الحاملة التي تحتوي مجموعة من القنوات ( في
النسق التماثلي )
تلك الحزم تتضمن كل حزمة منها على دلالة هزيلة بشكل كبير وتكون تلك الحزم على هيئة
خطوط متوازية لهذا يستعمل طبق على شكل القطع الناقص parabola لإستقبال تلك
الحزم المتوازية ليعكسها نحو نقطة تجمع تعرف فكر focal point وهي بؤرة الطبق
والتي عندها تتجمع أغلب تلك الحزم لتعطي أعلى ما يمكن من شدة الدلالة
المستقبلة
وعند تلك البؤرة تحديدا نضع بوق التغذية للاقط feed horn والذي يغذي ال LNB
وهي إختصار لكلمة (low noise blockdown convertor ) وهي عبارة عن ( مكبر أولى
ومغير تذبذب هابط الشوشرة ) ويتكون اللاقط من بوق للتغذية feed horn عبارة عن
فتحة تسمح عبرها بمرور الحزم الشعاعية المنعكسة فتأخذ مسارها لترطتم بما يعلم
بالمجس ( probe ) الذي ينقل جميع العلامات المستقبلة من القمر إلي وحدة
التكبير الأولي باللاقط يتم بعدها قلص التذبذب متناهي العلو وتحويله الى تذبذب
أدنى يسمح للرسيفر بالتعامل معه
وتتواصل سفرية الدلالة لتدخل للرسيفر عبر كابل محوري يربط بين وحدة اللاقط
ومدخل الرسيفر ( وحدة التيونر )
وعلى هذا نخلص حتّى نسق الإستقبال الفضائي يتألف في الأساس من أربعة عناصر
رئيسية هي :
1 - الطبق 2- اللاقط 3 - الكابل المحوري 4 - الرسيفر
وسنتكلم عن هذه العناصر تفصيلا بإعتبارها العناصر الأوليه و الرئيسية بأي
نسق
وسنتطرق لاحقا للمكونات الثانوية وملحقات النسق
كما سنتعرف على الأسباب المؤثرة في قوة الدلالة وآراء المتخصصون في ذلك الخصوص
وطريقة الضبط الدقيق للطبق واللاقط لتحقيق هذا
وسنذكر أنماط التركيب المتغايرة كالثابت والمتحرك والمركزي (فردي - جماعي -
شبكة )
ونختتم بالتعرف على الأعطال الذائعة وطريقة صيانة النسق

مهنة وخصائص طبق الإستقبال Parabolic Dish Antenna
مهنة الطبق
يقوم الطبق بتجميع حزم شعاع الإرسال الأثيري في نقطة البؤرة وهي النقطة التي عندها تكون
شدة الشعاع المنعكس أعلى ما يمكن
ويأخذ الطبق أشكالا غير مشابهة من حيث التصميم الا أنه في مختلف الأوضاع يتم تركيز
الإشعاع المنعكس بنقطة البؤرة
والشائع من التصميمات أن يأخذ طبق الإستقبال شكل القطع الناقص parabola وهو
قسم من سطح كرة على شكل طاقية
ويحدث توجيه ذلك الطبق ليقابل شعاع الإرسال الأثيري الآتي من القمر ، ويقوم سطح الطبق
المقعر بخلاف حزم الإشعاع لتلتقي جميعها في نقطة واحدة تعرف بالبؤرة focus
ومن الممكن تخفيض كمية الطبق ( بتخفيض القطر والعمق - المساحة المظلله لاغير ) ويلمح
هنا أن اعداد الأشعاع قد تقلصت وفق كمية التقليل في هذين العنصرين ( القطر
والعمق )
وتلك الصورة تبين المكونات الرئيسية التي تتوقف عليها الخصائص الهندسية لأي
طبق وعليها يتم تحديد البعد البؤري ، حيث يتم تركيب وحدة اللاقط بحيث تقع
فتحة بوق التغذية المخصص باللاقط نحو تلك البؤرة كليا focal point
ولذلك تسمى تلك النقطة فكر hot spot لكونها أعلى نقطة في شدة الدلالة
المنعكسة من الطبق


حساب البعد البؤري focal point


البعد البؤري f = (مربع 1/2 دولة قطر الطبق) مقسوم على ( 16 x العمق )
Focal length = f البعد البؤري
Depth = c ( العمق )
Diameter = D (1/2 دولة قطر الطبق )
f = ( D x D ) / ( 16 x c )

ولمعرفة محرق الصحن يلزم قياس دولة قطر الطبق على نحو دقيق ويجب ان يكون القياس من الحواف الداخلية حصرا

فلنفترض القطر 180 سم

ويجب ان نقوم بقياس عمق الطبق على نحو دقيق ايضاً

ولنفترض العمق هو 18سم

هذه اللّحظة أسلوب حساب المحرق

نضرب القطر بنفس العدد يقصد

180*180 = 32400

هذه اللّحظة نضرب العمق بالرقم 16

18*16 = 288

هذه اللّحظة نقوم بتقسيم الناتج الاول على الناتج الثاني مثلا

32400 / 288 = 112.5

الناتج هو العدد 112.5 سم يلزم ان يكون البعد المحرقي للطبق ذلك

بالتأكيد ذلك التوضيح افتراضي لطبق لاعلى التعيين

وكل طبق له ابعاده وقياساته

وتلك النظرية هي النظرية السليمة والمعتمدة الى تاريخنا ذلك

وممكن ان تجد مبالغة واحد سم احيانا او قلة تواجد واحد سم





إرسال تعليق

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف